قط شقي فضوله كبير جعله يتسلل إلى حقيبة سلمى صديقته و يذهب معها إلى المدرسة متخفياً ،
غادرت سلمى المنزل متوترة بعض الشيء لأن عليها أن تتحدث عن شخص أو هواية تحبها
تبين فيما بعد أن القط جاء في وقته المناسب حيث عبرت سلمى بجرأة وشجاعة عن نفسها وصديقها المفضل أمام زميلاتها والمعلمة.