اِخْتَفَتِ الْمَوْزَةُ. لَمْ تَرَها الْخِيارَةُ، وَلا الدُّلْفينُ، وَلا الطَّائِرُ الْأَصْفَرُ، وَلا حَبَّةُ النَّقانِقِ. أَيْنَ ذَهَبَتْ؟ تُقَدِّمُ سِلْسِلَةُ "اِقْرَأْ لي" مَجْموعَةً لَطيفَةً مِنَ الْكُتُبِ الْمُصَوَّرَةِ لِلصِّغارِ في عُمْرِ ما قَبْلَ الْمَدْرَسَةِ. في هَذا الْعُمْرِ، يُحِبُّ الْأَطْفالُ أَنْ يَسْتَمِعوا لِلْقِصَّةِ مَرّاتٍ عَديدَةً وَيُكَرِّروا مُفْرَداتِها، وَسَرْعانَ ما يَحْفَظونَها وَيَبْدَؤُونَ بِسَرْدِها بِأَنْفُسِهِمْ.