حكاية عن عوامة ، البطة التي أعجبت بصوت الدجاج ! وأصبحت تقلده وتتدرب عليه يوماً بعد يوم! إلى أن نست صوتها! مما أدى إلى نسيان الصبي مع مرور الأيام أنها وصديقاتها بطات، وبالتالي أصبح يعاملهن كالدجاج، يطعمهن طعام الدجاج ،ولا يفتح لهن الباب الذي يؤدي إلى البحيرة عن الهوية المحافظة عليها والاعتزاز بها.