تدور هذه القصة حول فتاة تحب الهدوء تنشأ وسط أسرة تستمتع بالأنشطة الجماعية الصاخبة.تعاني الفتاة من عدم فهم عائلتها لها وتقدير رغبتها بالهدوء. ولكنها لا تستسلم وتقنع والديها بتخصيص مكان لها تمارس فيه هواية الرسم والقراءة تشجع القصة الأطفال على مشاركة مشاعرهم ومشاكلهم ، كما أنها تؤكد على حق الاختلاف.